مندوباً عن رئيس هيئة الأركان المشتركة افتتح المساعد للعمليات والتدريب، اليوم الأحد، دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية، بحضور المساعد للإدارة والقوى البشرية، وآمر الكلية، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والملحقين العسكريين للدول الشقيقة والصديقة المشاركة في الدورة.ونقل المساعد للعمليات والتدريب للمشاركين، تحيات ومباركة رئيس هيئة الأركان المشتركة بالتحاقهم بهذا الصرح الأكاديمي المتميز وتمنياته لهم بالتوفيق في هذه الدورة التي تستمر لمدة عام باشراف نخبة مميزة من أعضاء هيئة التدريس وبمتابعة من القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، بما يسهم بشكل فعال في تطوير معرفتهم بكل ما هو جديد ومهم من العلوم العسكرية والأكاديمية وبما يزيد قدراتهم الفكرية والمعرفية ويخدم القوات المسلحة.وأضاف المساعد، أن دورة القيادة والاركان محطة رئيسية في مسار خدمة الضابط ونقطة انطلاق جديدة نحو آفاق رحبة للعمل القيادي وتولي وظائف الركن في مختلف وحدات وتشكيلات القوات المسلحة الأردنية.وألقى مفتي القوات المسلحة كلمة قال فيها: "إن من أشرف العلوم التي تميزت بها حضارتنا هو العلم العسكري الذي يجمع بين شرفين عظيمين العلم والرباط في سبيل الله والذي أصبح ضرورة ملحة سيما في هذا العصر الذي يتسم بالتحديات الكبيرة والمخاطر الجسيمة "، مؤكداً أن جيشنا العربي هو امتداد للجيش المصطفوي وبقية له، وهو مثال يحتذى به في القيادة والشجاعة والتضحية والانضباط العسكري والالتزام بمبادئ الإسلام العظيمة.يشار إلى أن كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية تأسست عام 1954، لرفد القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وجيوش الدول الشقيقة والصديقة بالقادة وضباط الركن المؤهلين وتمنحهم درجة البكالوريوس في العلوم العسكرية.
مندوباً عن رئيس هيئة الأركان المشتركة افتتح المساعد للعمليات والتدريب، اليوم الأحد، دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 في كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية، بحضور المساعد للإدارة والقوى البشرية، وآمر الكلية، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والملحقين العسكريين للدول الشقيقة والصديقة المشاركة في الدورة.
ونقل المساعد للعمليات والتدريب للمشاركين، تحيات ومباركة رئيس هيئة الأركان المشتركة بالتحاقهم بهذا الصرح الأكاديمي المتميز وتمنياته لهم بالتوفيق في هذه الدورة التي تستمر لمدة عام باشراف نخبة مميزة من أعضاء هيئة التدريس وبمتابعة من القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، بما يسهم بشكل فعال في تطوير معرفتهم بكل ما هو جديد ومهم من العلوم العسكرية والأكاديمية وبما يزيد قدراتهم الفكرية والمعرفية ويخدم القوات المسلحة.
وأضاف المساعد، أن دورة القيادة والاركان محطة رئيسية في مسار خدمة الضابط ونقطة انطلاق جديدة نحو آفاق رحبة للعمل القيادي وتولي وظائف الركن في مختلف وحدات وتشكيلات القوات المسلحة الأردنية.
وألقى مفتي القوات المسلحة كلمة قال فيها: "إن من أشرف العلوم التي تميزت بها حضارتنا هو العلم العسكري الذي يجمع بين شرفين عظيمين العلم والرباط في سبيل الله والذي أصبح ضرورة ملحة سيما في هذا العصر الذي يتسم بالتحديات الكبيرة والمخاطر الجسيمة "، مؤكداً أن جيشنا العربي هو امتداد للجيش المصطفوي وبقية له، وهو مثال يحتذى به في القيادة والشجاعة والتضحية والانضباط العسكري والالتزام بمبادئ الإسلام العظيمة.
يشار إلى أن كلية القيادة والأركان الملكية الأردنية تأسست عام 1954، لرفد القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وجيوش الدول الشقيقة والصديقة بالقادة وضباط الركن المؤهلين وتمنحهم درجة البكالوريوس في العلوم العسكرية.